الان نقول يا ليتنا كنا معهم
فوعزتهم نحزن على حزنهم و نفرح على فرحهم
اخي يا طالما بذلت العلم
و النفس الشغوفة للمعرفة
فان الطائفية الثانية لا تعترف بهذه الايات
و لكن لله المشتكى و على الله المعوول
اعجبني حرصك الدائم على ادراج هذا الموضوع للقراءة
ففيه الفائدة و اتمنى لك حياة هنيئة و تعيش في ظل بيت ال المصطفى